الأربعاء , 3 مارس 2021

الجزيرة الفنية

  • الرئيسية
  • كلمة العدد
  • حوارات
  • موضة و جماليات
    • سياحة
  • أنشطة ثقافية
    • سينما و تلفزيون
    • منوعات
  • كتاب الجزيرة
أخبار اليوم
  • لذة الكتابة
  • فيلم تركي جديد ظفر وكيكو.. قصة حب عابرة للحدود
  • أغنية لغزالة زاكورة للفنان نعمان الحلو ترد اعتبار الموسيقى المغربية الأصيلة
  • اختتام فعاليات مهرجان أجدير بحفل الفنان الجزائري إيدير
  • وسام الأمير في أغنية جديدة حب أعمى بتصوير رائع
  • الفنانة المغربية فتيحة أمينة تطلق أغنية جديدة تحت عنوان Eso es el amor
  • قصة كفاح… ملاك الدحموني كما لا تعرفونها من قبل.. الدكتورة والمديرة ورقم مهم في مهرجان دولي
أنت هنا :الرئيسية » حوارات » عروة نيربية : حوار الوثائقي والثورة

عروة نيربية : حوار الوثائقي والثورة

نشرت بواسطة :الفنية كتب في : 25 فبراير، 2016 في حوارات 0
حاورته : زبيدة الخواتري
ولد عروة نيربية في مدينة حمص السورية، ودرس في المعهد العالي للفنون المسرحية بالعاصمة السورية دمشق، وعمل في ميدان الإخراج والتمثيل ثم الإنتاج، وشاركت أفلامه في العديد من المهرجانات منها مهرجان كان سنة 2004 و حصد  من خلال عمله مع Dox Box على عدة جوائز ضمنها جائزة كاترين كارتليدج والجائزة الأوروبية للوثائقي في 2012 .

**********

أنت من المخرجين الذين تركوا بصمة قوية في انجاز الفيلم التسجيلي  وهو مثال للشباب السوري الطموح الذي ساهم بقوة في إكساب الفيلم الوثائقي أهمية سواء من حيث الإخراج أو حتى الإنتاج فمن هو عروة نيربية وكيف بدأت تجربتك المهنية في مجال إنتاج الفيلم التسجيلي ؟
درست السينما والتمثيل  في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وعملت  فورا قبل التخرج  كمساعد مخرج في السينما ، ومثلت في فيلم باب الشمس ليسري نصر الله ولكن التركيز كان بشكل كبير كان على عملي كمساعد مخرج للأفلام السينمائية الروائية السورية.  وخلال سنة 2002 قمت مع شريكتي ديانا الجيرودي المخرجة السورية بإنشاء شركة مستقلة للإنتاج السينمائي والتوزيع فعملنا في كثير من الأعمال السينمائية والتلفزيونية إلى أن أصبحنا شركة مختصة بالفيلم التسجيلي منذ حوالي ثماني سنوات، والتخصص هو إنتاج وترويج  و توزيع الفيلم التسجيلي والتدريب على الفيلم التسجيلي .و في سنة  2008  قمنا بإطلاق  الدورة الأولى من مهرجان سينما الواقع في ثلاث مدن سورية وفيه أيضا تدريب لفائدة الشباب لدخول غمار الفيلم التسجيلي وترويج للمشاريع المتميزة من مختلف أنحاء العالم العربي بالإضافة لخلق منصة للتواصل بين الشباب العربي وبقية العالم من المتخصصين في الفيلم التسجيلي .
ومن المشاكل التي يعانيها الفيلم التسجيلي أنه محكوم بالتلفزيون وذلك راجع لغياب النظرة السينمائية إليه،  بالإضافة للافتقار لعنصر التمويل  لكن في السنوات الأخيرة استطعنا الحصول على مزيد من الدعم من خلال مجموعة من المبادرات في العالم العربي بينها مهرجان الفيلم الوثائقي في مدينة أكادير في دورته الخامسة والذي أقيم في شهر نيسان / أبريل 2013 وهناك دعم الصندوق العربي للثقافة والفنون  الذي ساند الكثير من الأعمال الإبداعية ثم مجموعة من المهرجانات منها  دبي وأبوظبي ومهرجان الدوحة،  وأسست أيضا مؤسسة الشاشة في بيروت كما أتيحت العديد من الفرص الجديدة لدعم الفيلم التسجيلي بعيدا عن تحكم اللغة التلفزيونية، وهو ليس انتقاص من اللغة التي قدمت بها الأفلام الوثائقية  والتي يمكن تصنيفها كجنس شعبوي، وكانت هذه الأفلام قد نحت أكثر نحو البعد التعليمي والتلقيني. أما حاليا فالفيلم السينمائي التسجيلي يبحث أكثر عن التركيب و الطبقات المتعددة من العلاقات الإنسانية هو تحدي مهم.

عروة نيربية في حوار مع زبيدة الخواتري

أنت تنتمي لجيل المثقفين السوريين الشباب الذي تميز بمواقفه المؤيدة للحرية والرافضة للديكتاتورية فهل هذه أسباب كافية جعلت النظام السوري يقف ضدك ويقدم على قرار اعتقالك عند دخولك التراب السوري؟
بالفعل تم اعتقالي من قبل قوات الأمن في الجيش السوري  أواخر آب /أغسطس 2012  وكانت حصة صغيرة جدا غير قابلة للذكر مقارنة مع ما يتعرض له الشعب السوري في ظل التعسف القمعي، ولحسن حظي وبسبب تراكم أعمالي السينمائية  قامت حملة دولية انخرط فيها عدد من القائمين على الأفلام الوثائقية من أمريكا وأوروبا ونجحت في خلق الضغط وتم إطلاق سراحي، لكن لم يكن هناك دعم من العالم العربي وربما ذلك بسبب المواقف العربية المسبقة والتي قد يعتريها في بعض الأحيان نوع من الجبن.

تعيش سورية خلال الفترة الحالية وضعا لا أحد يشكك في صعوبته لكن على الرغم من الاعتقال  وفي ظل الضغوط المتواصلة التي يعرفها الشعب السوري فكيف تستطيع المقاومة والاستمرار في إنتاج أعمالك وهل حقا المعاناة هي التي تتخلق المبدع ؟
اعتبرنا كفريق عمل أن التعامل مع ما يجري في بلدنا سورية من أحداث يجب أن يكون بشكل مسؤول فالفيلم التسجيلي بالنسبة لنا كان دائما فيلما لنصرة المستضعفين بجميع الأحوال وهو عمل فني نقدي مركب وإن كنّا لا نتمنى الدخول في البروباغندا الثورية أو العكس ولكن هذا لا يعني عدم الاطلاع على ما يجري من أحداث وهو تاريخ سنتركه لأحفادنا ولجيل جديد لا نترك له فقط مجرد ريبورتاجات قصيرة على اليوتيووب ولكن كان يجب توثيق كل ما يجري من خلال الأفلام التسجيلية وهناك عدد من الشباب السوريين يعمل بجرأة وربما مجازفة وعمل مضن. ورأينا أن العمل معهم ودعمهم ومشاركتهم هذه المجازفة هي في صلب عملنا وهو ما نقوم به الآن وأعتبر اعتقالي هو من الدروس التي يتعلم منها المرء حتى لو كانت فترة الاعتقال قصيرة وقد لا تتعدي أسابيع قليلة وبطبيعة الحال المثقف يحضى بامتيازات لكن ليس دوما وبالتأكيد أنا كنت في وضع خاص عندما تم اعتقالي ولكن نزلت إلى الأقبية الأمنية التي سمعت عنها منذ طفولتي ورأيت كيف يعيش شباب سورية وجيلها القادم تحت الأرض في ظروف لا إنسانية.

تعجز في كثير من الأحيان الأقلام وحتى الصوت والصورة في التعبير عما يخالج الإنسان من معاناة حقيقية وآلم  ربما لا تعبر عنه إلا الدماء التي تسيل في كل مكان. فالي أي حد يمكن للفيلم التسجيلي القيام بعملية كتابة التاريخ وتوثيقه وهل نجحت في نقل هذا الواقع ؟
أعتبر أن هذا العمل بحاجة لمجهود كبير ولن نستطيع نقل الصورة من خلال فيلم واحد بل هو عمل يسير باتجاه سنين قادمة لكن ما يحدد سينمائية العمل هو  ماهيته. هل يتعلق الأمر بعمل إعلامي أم سينمائي، و هو ما يتحدد  حسب قناعاتي بحجم الوقت والتركيب، و بالتالي لا يمكن اليوم أن أنقل تلك الأحداث عبر مشاهدات ومجرد لقاءات ولكن تنقل عن طريق أفلام سينمائية حقيقية تستطيع أن تعيش في المستقبل .

تظاهرة سينما الواقع التي أسسها نيربية


عاشت عدة دول عربية الثورات  في اطار ما سمي بالربيع العربي كتونس ومصر واستطاعت الخروج منها ربما بأقل الخسائر لكن الملاحظ أن سورية لا تزال تتخبط في المعاناة لحد اليوم والخسائر رهيبة ولا تزال مستمرة. فكيف تفسر هذه الصورة القاتمة حول الحرية وحقوق الإنسان التي تعيشها سورية؟
أنا أؤمن تماما بضرورة التغيير الذي يبدأ  من نقطة إسقاط النظام الديكتاتوري ولاشك أن الطريق صعب وأرى المستقبل كذلك صعبا ليس فقط من ناحية إسقاط النظام لأن النتائج لا تكون باستمرار كما نتمنى لكن المبدأ الرئيسي هو كسر الثباث. والتحدي الحقيقي هو تجاوز هذه المرحلة وننتقل لمرحلة أخرى فيها التجديد والتغيير وإمكانية التقدم.
إن الدم السوري الذي ينزف اليوم، أمام صمت عالمي ضمني حتى ولو تعالت الأصوات لكن تلك الأصوات تبقى مجرد كلام. والعرب والعالم مسؤول عن الدماء التي تسيل كل يوم. وهو إجرام يتم التعامل معه باستسهال من قبل الجميع وصمت سيدفع ثمنه غاليا الجميع أما الحل السياسي، فليس واردا مع نظام لا يقبل الحوار أصلا،  وإنما يجب البحث عن حلول فورية وعاجلة وان حملت مجازفات وبانتزاع السلطة من النظام يمكن أن نخفف العبء على الجميع .

هل ستناضلون إلى أن يتم تحقيق هذا المطلب على الرغم من كون الحسم في مسألة الوقت وإنهاء المعاناة أمر يصعب التكهن به ؟
هناك أطفال ورجال وشيوخ يناضلون دون توقف مستعدين للموت وليس لرفع راية الاستسلام ونحن لا يمكن أن نكون بعيدين عنهم .

نعود إلى السينما من وجهة نظرك أن الفيلم الوثائقي  لا يحتاج لإمكانيات ضخمة ولكن يمكن أن نصوره حتى ولو بإمكانيات محدودة وبسيطة مع إعطاء الأهمية لجانب المضمون ؟

الفيلم التسجيلي الحقيقي الذي يتسنى له أن ينشأ في ظروف جيدة هو عين المجتمع على ذاته وعين أحفادنا على حياتهم وماضيهم ويعبر عن تقدم أو تراجع المجتمع، فصورة الذات تخيف الكل المستبد ليس النظام العربي وحسب ولكن المستبد الاجتماعي والديني والإعلامي، وقد يكون محطة تلفزة أو صندوق دعم ممن لا يدعم إلا من يوافقه فكريا ويتحكم بالعملية الإبداعية .

بحكم زيارتك المتعددة للمغرب كيف ترى أفق الفيلم التسجيلي المغربي ؟
في المغرب العربي عموما وليس فقط المملكة المغربية هناك عموما تقدم نسبي في فهم الفيلم التسجيلي كجنس سينمائي وليس تلفزيوني وهو ربما له علاقة بالتبعية للفيلم الفرنسي والعلاقة معه ويعني خلق دائرة مغلقة فقط بين المغرب العربي وفرنسا ويجعلها بمعزل عن بقية العالم أو أوروبا، والعالم العربي لكن التواصل عبر مهرجانات عربية ك”فيدادوك” و”دوكس بوكس” هو اتجاه نحو كسر هذه الدائرة المغلقة وتعميق التواصل. كما أن نشاطات صناديق الدعم العربية تتجه نحو توسيع رقعة التواصل بين أبناء المنطقة العربية على أمل ألا تكون مجرد عودة لحس قومي منغلق.

http://doc.aljazeera.net/followup/2013/05/201352674345829332.html

الوسوم
tweet
قوة الفيلم التسجيلي في رأيي هو الخطاب
المرأة عنوانا عريضا لمهرجان الوثائقي بأغادير

عن الفنية

مواضيع ذات صلة

  • الشاعر الانصاري للجزيرة: ديوان “اللعنة” سجل من أوجاع الكآبة والفرح، ابداع مع الحيرة والضياع والنسيان ثم الموت

    الشاعر الانصاري للجزيرة: ديوان “اللعنة” سجل من ...

    14 فبراير، 2018

  • سارة فرس ، إسم يقتحم عالم عروض الأزياء بالمغرب

    سارة فرس ، إسم يقتحم عالم عروض ...

    6 يناير، 2018

  • الكاتب ادريس الجرماطي في حوار للجزيرة الفنية: أكتب للجدران والغربان، والإحتراق والقضية

    الكاتب ادريس الجرماطي في حوار للجزيرة الفنية: ...

    18 سبتمبر، 2017

  • الشاعر والروائي محمد بنجدي للجزيرة: الدين والجنس والسلطة ثالوث محرم يوجه الفعل السياسي و الفعل المعرفي للعقل العربي الإسلامي..

    الشاعر والروائي محمد بنجدي للجزيرة: الدين والجنس ...

    4 أغسطس، 2017

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الجزيرة الفنية tv

رئيسة التحرير

زبيدة الخواتري

ل التواصل

email

aljaziragroupefn@gmail.com

الجزيرة للإنتاج السينمائي

الجزيرة للإنتاج السينمائي

الجزيرة الورقية

الجزيرة الورقية

أحدث الأخبار

  • لذة الكتابة 8 يناير، 2019
  • فيلم تركي جديد ظفر وكيكو.. قصة حب عابرة للحدود 24 ديسمبر، 2018
  • أغنية لغزالة زاكورة للفنان نعمان الحلو ترد اعتبار الموسيقى المغربية الأصيلة 18 ديسمبر، 2018
  • اختتام فعاليات مهرجان أجدير بحفل الفنان الجزائري إيدير 21 أكتوبر، 2018
  • وسام الأمير في أغنية جديدة حب أعمى بتصوير رائع 12 أكتوبر، 2018
  • الفنانة المغربية فتيحة أمينة تطلق أغنية جديدة تحت عنوان Eso es el amor 20 سبتمبر، 2018
  • قصة كفاح… ملاك الدحموني كما لا تعرفونها من قبل.. الدكتورة والمديرة ورقم مهم في مهرجان دولي 19 سبتمبر، 2018
  • تكريم غيتة الحمامصي بالقاهرة كأفضل موديل عربية في العالم وسط نجوم الفن و الإعلام 16 سبتمبر، 2018
  • محمد رضا يطلق أغنيته الجديدة تحت عنوان “حسدوني” 21 أغسطس، 2018
  • مهرجان كران يفتتح دورته الرابعة تحت شعار “ثقافة وأذواق” 8 أغسطس، 2018

إعلانات

حكمة الاسبوع

اختر كلامك قبل أن تتحدث وأعط للاختيار وقتاً كافياً لنضج الكلام فالكلمات كالثمار تحتاج لوقت كاف حتى .تنضج

كلمة العدد

  • لذة الكتابة

    لذة الكتابة

    8 يناير، 2019
  • أمة اقرأ التي لا تقرأ

    أمة اقرأ التي لا تقرأ

    5 مارس، 2018
  • قضية نبض أكثر منها قضية قوانين

    قضية نبض أكثر منها قضية قوانين

    8 نوفمبر، 2015
  • الصحافة المكتوبة بالمغرب تعيش النكسة

    الصحافة المكتوبة بالمغرب تعيش النكسة

    8 نوفمبر، 2015
  • سنة 2011 استثنائية

    سنة 2011 استثنائية

    8 نوفمبر، 2015
  • الشاعر الانصاري للجزيرة: ديوان “اللعنة” سجل من أوجاع الكآبة والفرح، ابداع مع الحيرة والضياع والنسيان ثم الموت
    الشاعر الانصاري للجزيرة: ديوان “اللعنة” سجل من أوجاع الكآبة والفرح، ابداع مع الحيرة والضياع والنسيان ثم الموت
  • سارة فرس ، إسم يقتحم عالم عروض الأزياء بالمغرب
    سارة فرس ، إسم يقتحم عالم عروض الأزياء بالمغرب
  • الكاتب ادريس الجرماطي في حوار للجزيرة الفنية: أكتب للجدران والغربان، والإحتراق والقضية
    الكاتب ادريس الجرماطي في حوار للجزيرة الفنية: أكتب للجدران والغربان، والإحتراق والقضية
  • الشاعر والروائي محمد بنجدي للجزيرة: الدين والجنس والسلطة ثالوث محرم يوجه الفعل السياسي و الفعل المعرفي للعقل العربي الإسلامي..
    الشاعر والروائي محمد بنجدي للجزيرة: الدين والجنس والسلطة ثالوث محرم يوجه الفعل السياسي و الفعل المعرفي للعقل العربي الإسلامي..
  • إدريس شويكة: حكومة بن كيران كارثة سينمائيا
    إدريس شويكة: حكومة بن كيران كارثة سينمائيا

موضة و جمال

سفراء ايفينت وفندق موغادور الدار البيضاء يطلقان النسخة الاولى من البزار لروح الفنانة وئام الدحماني
سنة جديدة،  شخصية جديدة، بشرة جديدة    لقد حان الوقت لتغيير بشرتك مع منتج العناية بالبشرة إليكسا Elixa الثوري من شركة QNET
بعد دبي والرباط.. دار خلطي يفتتح مركزه الثالث بالبيضاء
إيمان لحلي  ” مزيج بين جمال الشكل و الروح “
سلمى الزياني ” مزيج بين جمال الشكل و جمال الإبداع”
أسية الخليفي ” عندما يلتقي الجمال بطموح الشهرة و المجد “
مدينة مراكش  «عاصمة عالمية للموضة الشرقية»
موقف عجيب وممتع حدث لي مع المتمردة المجددة !!!
تمتعي ببشرة متالقة في كل المناسبات
المصممة العالمية الإماراتية منى المنصوري تجمع مصر والمغرب في مهرجان الموضة والجمال بشرم الشيخ
اروي عطشك في رمضان بشرب الماء النظيف والآمن HomePure”“ يكافح العطش والجفاف
قفطان 2015: بين الاصالة والخياطة العصرية
كيف تكوني إمرأة عصرية
النوم الصحي مفتاح جمال بشرتك
اكتشفي نفسك واكسري روتين الحياة
شركة QNET تحتفل باليوم الدولي للمرأة بتشكيلة جديدة

اضغط هنا لجعل الجزيرة الفنية صفحة البداية لديك

  • مهرجان مراكش الدولي للفيلم يعود من جديد

    مهرجان مراكش الدولي للفيلم يعود من جديد

    27 يوليو، 2018
  • بالفيديو … دنيا باطمة تسب صحفيات شوف تيفي والخبر بريس، وتصفهم بالكذابات

    بالفيديو … دنيا باطمة تسب صحفيات شوف تيفي والخبر بريس، وتصفهم بالكذابات

    19 يوليو، 2018
  • فيروز تهدي أهل فلسطين أغنية تحمل طابع الترانيم الدينية بعنوان “إلى متى يا رب”

    فيروز تهدي أهل فلسطين أغنية تحمل طابع الترانيم الدينية بعنوان “إلى متى يا رب”

    31 مايو، 2018
  • مهرجان موازين ينطلق في 22 الى 30  يونيو المقبل

    مهرجان موازين ينطلق في 22 الى 30 يونيو المقبل

    1 أبريل، 2018
  • مهرجان كناوة بالصويرة سيكون في21 إلى 23 من شهر يونيو المقبل

    مهرجان كناوة بالصويرة سيكون في21 إلى 23 من شهر يونيو المقبل

    31 مارس، 2018
  • يعلن سعد لمجرد عودته للمغرب قريبا

    يعلن سعد لمجرد عودته للمغرب قريبا

    28 مارس، 2018
  • الشاعر الانصاري للجزيرة: ديوان “اللعنة” سجل من أوجاع الكآبة والفرح، ابداع مع الحيرة والضياع والنسيان ثم الموت

    الشاعر الانصاري للجزيرة: ديوان “اللعنة” سجل من أوجاع الكآبة والفرح، ابداع مع الحيرة والضياع والنسيان ثم الموت

    14 فبراير، 2018
  • نجاح باهر للدورة الأولى من حفل العرفان و القفطان

    نجاح باهر للدورة الأولى من حفل العرفان و القفطان

    12 فبراير، 2018

  • لذة الكتابة

    لذة الكتابة

    8 يناير، 2019
  • فيلم تركي جديد ظفر وكيكو.. قصة حب عابرة للحدود

    فيلم تركي جديد ظفر وكيكو.. قصة حب عابرة للحدود

    24 ديسمبر، 2018
  • أغنية لغزالة زاكورة للفنان نعمان الحلو ترد اعتبار الموسيقى المغربية الأصيلة

    أغنية لغزالة زاكورة للفنان نعمان الحلو ترد اعتبار الموسيقى المغربية الأصيلة

    18 ديسمبر، 2018
  • اختتام فعاليات مهرجان أجدير بحفل الفنان الجزائري إيدير

    اختتام فعاليات مهرجان أجدير بحفل الفنان الجزائري إيدير

    21 أكتوبر، 2018
  • وسام الأمير في أغنية جديدة حب أعمى بتصوير رائع

    وسام الأمير في أغنية جديدة حب أعمى بتصوير رائع

    12 أكتوبر، 2018
  • rss
  • facebook
© Copyright 2009, All Rights Reserved. | Powered by | Designed by