الأحد , 7 مارس 2021
محمد نبزور أصبحت كرواتيا محط أنظار الأوروبيين ، بعد انضمامها للاتحاد الأوروبي. و هي تدخل ضمن مجموعة الدول التي يمكنك أن تزورها بواسطة تأشيرة شنغن. كانت كرواتيا فيما سبق أحد دول الاتحاد اليوغسلافي، لهذا فإمضاء العطل فيها لا يكون دائما أمرا ميسرا، ذلك أن الأوضاع فيها مازالت غير مستقرة. لكن ذلك لم يمنع السياح من اختيارها كأفضل وجهة سياحية في أوروبا لهذه السنة، لما تزخر به من معالم تاريخية و مساحات طبيعية و حدائق جذابة. تضم كرواتيا العديد من الحدائق الخضراء و المنتزهات العامة كالمنتزه الوطني لبحيرات بليتفيس (Parc national des lacs de Plitvices) و المنتزه الوطني لجزر بريجوني (Parc national des iles Brijuni) اللذان يدخلان في لائحة التراث الوطني لدى اليونسكو . مناخ هذه الجزر يعد معتدلا و نباتاتها متنوعة. يتكون منتزه البحيرات الوطني من 16 بحيرة، و الكثير من الشلالات الهائلة و هي محاطة بالجبال و الغابات الخضراء. و يمكنك أن تقوم بجولة في هذه المنتزهات عن طريق المشي أو ركوب قطار صغير مخصص للتنقل فيها. من أهم الأنشطة التي يمكنك أن تمارس أيضا، الصيد، تسلق الجبال ، ركوب الشراع و الغطس كذلك. أغلب النباتات التي سترى هناك هي نباتات ذات قيمة عالمية، لأنها كانت عبارة عن هدايا من ملوك و رؤساء العالم لحاكم الجزيرة تيتو كشجر الأزر و شجر الخيزران. و تعيش في منتزه سفاري (Safari Parc) حوالي 200 نوع من الطيور المختلفة. أستريا (Istrie): تعتبر أستريا أكبر شبه جزيرة في كرواتيا، تقع في وسطها الأخضر مدن و أرياف بنيت في العصور الوسطى، من أهم هذه المدن ،مدينة بورك (porec) المعروفة بالبازيليك البيزنطية التي يعود بناءها للإمبراطور أوفراسيوس (Euphrasius) في القرن السادس ميلادي. عند زيارتك لأستريا ، يمكنك أن تكتشف مغارة باردين (Baredine) التي يبلغ عمقها 132 متراً و تضم... إقرأ المزيد »
عن القدس العربي http://www.alquds.co.uk/?p=635044 مراكش – «القدس العربي»: آثرت مدينة مراكش المغربية الملقبة بالحمراء، أن تتزين بالأخضر بمناسبة مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيرات المناخ الذي يبحث فيه العالم مجتمعا مصير الكوكب، بيئيا ومناخيا، في الحاضر والمستقبل. مراكش الملقبة أيضا في المغرب بعروس الجنوب بدت في حلة بهية لتصير عروس البيئة في العالم. ففي شوارع المدينة بدت الحافلات مزينة بشعار «كوب 22»، وعلى جنباتها كتبت جملة معبرة عن ضرورة تغيير السلوك البيئي تجاه المناخ: «حان الوقت»، كما تزينت سيارات الأجرة أيضا بملصقات حملت شعار القمة التي احتضنتها قرية باب أغلي بالمدينة. حدث دولي ببعد انساني تظل الفنون حاضرة فيه بقوة لما لها من أدوار في تربية وتوعية المتلقي. مراكش في مؤتمرها الدولي إذن لم تستقبل قادة العالم السياسيين فقط، بل كانت وجهة لكل المبدعين لرسم خارطة طريق لمصير كوكب الأرض ولو عبر ريشة الألوان. مؤتمر دولي وعرض مسرحي مسرحية بعنوان «كيوتو فوريفير 2» للمخرج فرديريك فيرير، عرضت مسرحية تحمل علامة (كوب 22) بدعم من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيرات المناخ الذي احتضنته مراكش على مدى اسبوعين، مسرحية تتخيل مؤتمرا تحضيريا يجري سنة 2022 في جزيرة موريس وهو اجتماع الفرصة الأخيرة قبل انعقاد قمة (كوب 28) الشهيرة بشانغاي التي يفترض أن تنقذ العالم. وسيؤدي فريق من ثمانية ممثلين دوليين يتحدثون ثماني لغات مختلفة دور المفاوضين وليس أمامهم سوى أسبوع فقط للاتفاق على نص مشترك ومحاولة إيجاد حل للأجيال القادمة ومستقبل الإنسانية. المسرحية كوميديا مصيرية بجدية ساخرة وموثقة، حيث المناقشات مضحكة وهزلية، إلى جانب سمتها التفسيرية والتعليمية، حيث مزج المخرج في هذا المسرح المرآة بين الصرامة الصحافية والفكاهة، مع إثارة التساؤل لدى المشاهد حول سياسة التنمية التي ينبغي تنفيذها وطرح قضية المناخ في المستقبل.... إقرأ المزيد »
إذا كنت من عشاق السياحة البيئية دات طبيعة خلابة وهادئة…تتدرج الوان الرمال على امتداد البصر مكان تزوره من آن لآخرللاكتشافات. في الصحراء لتضيف للمشهد أبعادا جمالية وبيئية أخر ى يمكنك الاستمتاع بأشكالها المتنوعة ومن فرط جمالية المكان وهدؤه, يذوب في عشقه الكثير من زواره, حتي إن بعض السائحين يأتون باسمرار. خصيصا مقاصد المتعة والاسترخاء لتشكل موقعاً سياحياً متميزاً. من الواحات الجميلة القابعة على الرمال. إقرأ المزيد »
الثلوج تضفي لمسة جمالية سحرية على القمم والجبال المغربية إقرأ المزيد »
شاطئ “لكزيرة” الواقع في مدينة سيدي إيفني ضمن أفضل 40 شاطئا في دول العالم، حيث احتل الرتبة الـ29 في تنصيف اعتمد فيه على جمالية البحر والمناظر التي تؤثث المساحات البحرية للشواطئ. وجاء التصنيف العالمي، الذي اعتمدت فيه الصحيفة الأمريكية على إحدى المواقع الشهيرة الخاصة بالأسفار، ليضع إحدى أبرز الشواطئ المغربية إثارة وجذباً للإعجاب، إلى جانب شواطئ كبر عالمية، مثل “grace bay” بالباهاماس، الذي احتل الرتبة الأولى، ثم شاطئ “navagio” باليونان، و”isola dei Conigli” بإيطاليا، فـ”jericoacoara” بالبرازيل، وشواطئ عالمية أخرى كـ”ko Poda” بالتايلاند، و”oludeniz” بتركيا، والشاطئ الجنوبي بالولايات المتحدة الأمريكية. ويقع شاطئ لكزيرة الساحر بمنطقة آيت باعمران، حيث يبعد عن مدينة سيدي إفني بحوالي 10 كيلومترا، وعن مدينة تيزنيت بـ65 كيلومترا تقريبا، ويعرف بالمرتفعات التي تحيطه وبالنحوت الجبلية التي تعتبر ميزة جذب سياحي للمنطقة. إقرأ المزيد »
استقبل الدكتور عبد الواحد النبوي وزير الثقافة، سمو الشيخ الدكتور سلطان بن أحمد القاسمي، رئيس مركز الشارقة الإعلامي، والوفد المرافق له، للوقوف على آخر الاستعدادات لإقامة أوبريت “عناقيد الضياء” بالقاهرة.وأكد النبوي أن ملحمة “عناقيد الضياء” سوف تقدم خلال احتفالات مصر بانتصارات السادس من أكتوبر المقبلة، مشيرا إلى أنه تم اختيار ستاد الدفاع الجوي بدلًا من مسرح محكي القلعة حتى يسع عددًا كبيرًا من المشاركين في العرض ليخرج بالصورة التي تليق بدولتي مصر والإمارات العربية. وأشار النبوي إلى أنه يجري حاليا الإعداد لأوبريت غنائي عن تاريخ مصر والعبور ونصر أكتوبر، تكون مدته لا تزيد عن 20 دقيقة ويعرض قبل أوبريت “عناقيد الضياء”. حضر اللقاء الدكتورة إيناس عبد الدايم رئيس دار الأوبرا المصرية، والمهندس محمد أبو سعدة رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية والفنان الكبير علي الحجار. يُذكر أن أوبريت “عناقيد الضياء ” كان قد عرض خلال الاحتفالات التى أقامتها إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية عام 2014 بمناسبة اختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية التي سعت من خلاله لإقامة عمل فني رفيع المستوى يخدم الإسلام، ويوضح حقيقته السمحة، ويعزز قيمه الإنسانية المتمثلة بالعدل والمحبة والسلام، وفى نفس الوقت عمل يسجله التاريخ، ويبقى أثره محفوظاً للأجيال القادمة. جدير بالذكر أن العمل كتب كلماته الشاعر السعودي الدكتور عبد الرحمن العشماوى، ولحنه الفنان البحريني خالد الشيخ، ويشارك فيه أكثر من 200 ممثل ومطرب، من مختلف أنحاء العالم، يتقدمهم أربعة نجوم عرب هم “على الحجار ، حسين الجسمى، لطفي بوشناق ، محمد عساف”، وأكثر من 700 فرد ضمن فريق عمل الأوبريت، ويروي سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، منذ ولادته حتى وفاته. ويقدم هذا العمل في خمسة عروض مسرحية ملحمية، يسافر معها الجمهور في رحلة تعود بهم إلى أزمنة الظلام والكفاح والتحديات التي قادتنا إلى بدايات الإسلام... إقرأ المزيد »
لما لا تقصد في نهاية هذا العام وجهات سياحية مميّزة، وتبتعد عن المدن الأوروبية الكلاسيكية، فتسافر إلى الجزء الثاني من الكرة الأرضية لتحتفل بحلول عام 2016 في جوّ دافئ تحت أشعة الشمس الساحرة؟ إليك قائمة بأهمّ الوجهات السياحية المميّزة، حيث غالباً ما تدوم فيها الاحتفالات إلى حين اليوم الأوّل من العام الجديد. 1. فالباريزو (Valparaiso) ، تشيلي: تقع مدينة فالباريزو على التلال المشرفة على المحيط الهادئ وهي تستضيف أكبر حفلات رأس السنة في القارّة، إذ تستمرّ الاحتفالات لثلاثة أيّام متواصلة بحضور الملايين من الزوّار الذين يتوافدون إليها لمشاهدة العرض الخاص للألعاب النارية الشهير والأكبر في أميركا اللاتينية. من أجل جلب الحظ الجيّد للسنة المقبلة، يرتدي السكان المحليون ملابس داخلية صفراء اللون ويتناولون العنب عند منتصف الليل. تعتبر عروض الألعاب النارية في فالباريزو من أكبر العروض وأهمّها، كما تشهد هذه المدن أيضاً أكبر الحفلات التي تضمّ عدداً هائلاً من الزوار، حيث يتعانقون ويتبادلون القبل، ويذرفون الدموع على من هم بعيدين منهم. إضافة إلى وجود الفرق الموسيقية التي تملأ الشوارع مع الـ confetti والشمبانيا. 2. ريو دي جانيرو (Rio de Janeiro)، البرازيل: تعرف المدينة البرازيلية باحتفالاتها التي تحييها في الشوارع ليلة رأس السنة بدءاً من السابعة مساء. يستضيف شاطئ كوباكابانا أكبر حفل لليلة رأس السنة في العالم، ويطلق عليه اسم ” Réveillon”، يمزج بين المعتقدات الدينية والتقليدية، والخرافية: يرتدي السكان المحليون الأبيض لأنه يجلب الحظّ، ويتوجهون إلى المحيط مع باقة من الورود ينثرونها فيه من أجل تقديمها لآلهة البحار Yemanjá، فضلاً عن عرض الألعاب النارية المعروف في جميع أنحاء العالم. كما تحصل حفلات أخرى ولكن أصغر على شواطئ Ipanema، Barra وFlamengo. ولا تنسَ من اصطحاب زجاجة شمبانيا معك إلى الشوارع للاحتفال، لأنّ هذه العادة تجلب الحظ. 3. الباهامس (Bahamas) :... إقرأ المزيد »
اكادير “أوفلا” أو قصبة البيكو (EL bico) كما سماها البرتغاليون قديما، تعتبرا محجاً للسياح الأجانب والزوار المغاربة على حد سواء، ولم تلقى بعد الرعاية الكافية رغم التاريخ العريق الذي تجره خلفها، منذ أواخر عهد الوطاسيين وأوائل العهد السعدي حسب العديد من المؤرخين من أبناء المنطقة. القصبة اشتهرت بواقعة انتصار المغاربة بقيادة السلطان محمد الشيخ السعدي على الوجود البرتغالي سنة 1541م، وأعاد بناءها من طرف عبد الله الملقب (بالغالب بالله) سنة 1572، فلم تشهد هذه القصبة أي تغيير في معالمها التي دمّر الزلزال حيها العتيق سنة 1960، هي اليوم، عبارة عن أطلال منسيّة ومهجورة رغم تاريخها العريق، تعرضت للإهمال والتدهور طبيعيا وبشريا. القصبة تحظى بقيمة تاريخية ورمزية كبيرة عند ساكنة سوس والمغاربة بشكل عام وكان بالإمكان ترميمها على شاكلة قصبات اخرى بالمملكة كقصبة الاوداية بالرباط، وقصبة أزمور بالجديدة لتلعب دورها الثقافي والتاريخي والسياحي، غير أن هذا الثقل التاريخي لم يوازه اهتمام من طرف المسؤولين بالمدينة، وهو ما جعل القصبة تدخل في غياهب النسيان وجعلت الجميع لا ينظر بما فيه الكفاية الى الأعلى، لثقل مشاكل واكرهات السفح، كما انها تفتقر الى الحد الأدنى من المرافق الجاذبة للسياح المغاربة والأجانب، وهناك تهاونا وفشلا ذريعا في تسويق هذه المعلمة التاريخية التي تمنح للزائر إليها صورة بانورامية عن شاطئ ومدينة أكادير السفلى وخليجها. إقرأ المزيد »
مدينة مراكش : مراكش أو المدينة الحمراء عاصمة السياحة الوطنية، بناها السلطان المرابطي يوسف بن تاشفين سنة 454 هجرية الموافق ل 1062 ميلادية، كعربون محبة لزوجته زينب النفزاوية. يرجع اسم مراكش إلى الكلمة الأمازيغية “أمور ن ياكوش” أي بلاد الله حيث يستعمل الأمازيغ كلمة “تامورت” أو “أمور” التي تعني البلاد كثيرا في تسمية البلدان والمدن. وما زال كثير من دول العالم يطلقون على المغرب ككل اسم مراكش. ومن بين الامكان المشهورة في هده المدينة الحمراء ساحة جامع لفنا. إقرأ المزيد »